ديف، وهو فنان لم يكتمل بعد شيئا مهما في حياته المهنية، يبني حصنا في غرفة المعيشة الخاصة به من الإحباط النقي، فقط ليختتم المحاصرين المزالق خيالية، والفخاخ المتفجرة، والمخلوقات من خلقه الخاص.