تقوم المانيا النازية بالوصول لتقنية من خلالها يمكنها بث الحياة في الدمى وإستخدامها من أجل إغتيالات سياسية في أمريكا من أجل حسم مسار الحرب وعمل جيش جديد في خدمة النازية.