تم تجنيد مارتن راوخ من قبل وكالة الاستخبارات العسكرية الألمانية للتسلل إلى جيش ألمانيا الغربية. وباعتباره جاسوسًا مبتدئًا، فإن قراراته تعرض غطائه للخطر باستمرار وتجبر وكالته على اتخاذ تدابير متطرفة.