تعثر “غلوريا” على سعادتها أخيرًا بعد مرحلة العبور الجندري وتنعم بالاستقرار، حتى تظهر في طريقها صديقة قديمة تحمل أخبارًا مزعزعة وتُلقي بعالمها وسط فوضى عارمة.
La vita che volevi