بعد إصابة دماغية محت السنوات الثماني الأخيرة من حياتها. تكافح الطبيبة “إيمي لارسن” لمواصلة ممارسة الطب، على الرغم من فقدانها ما يقرب من عقد من المعرفة والخبرة.