تدور أحداث الفيلم حول عميل مبتدئ في مكتب التحقيقات الفيدرالي يكتشف مخططًا لغسيل الأموال بملايين الدولارات تم تدبيره من قبل عصابة لوس زيتاس المكسيكية القاسية من خلال صناعة سباقات الخيول الأمريكية.