بينما يخرج أرطغرل مع رجاله بغرض الصيد، ينقذ أرطغرل السلطانة حليمة، و والدها و أخاها من فرسان المعبد، و يحضرهم إلى مقر قبيلة الكاي، مما تسبب في غضب فرسان المعبد. قررت قبيلة الكاي الهجرة إلى حلب بسبب الجفاف. يسافر أرطغرل مع رجاله لملاقاة أمير حلب لإعطائهم منطقة ليستقروا بها.