دافني رينولدز (أماندا بيانيس) لديها كل ما ترغب به أي فتاة في العالم، فهي على علاقة قوية بوالدتها ليبي (كيلي بريستون)، التي توفر لها مساحة من الحرية لتعيش حياتها بأسلوب مختلف عن أقرانها، إلا أنها لم تشعر يوما بأن كل شيء على ما يرام. فهي دوما ما كانت تحلم بأن تلتقي بوالدها البريطاني الذي كان على علاقة بوالدتها منذ ما يقرب من 17 عاما، إلا إن أسرته الارستقراطية رفضت ارتباطه بأمها الأمريكية.