تدور أحداث القصة حول لقاء صديقين تشاء الأقدار أن تجمع بينهما على نحو غير متوقع، أحدهما يعمل ضابطًا والآخر قعيد يتحرك من خلال أحد الكراسي المخصصة لمن في حاله، يجلس على ذلك الكرسي يلعب الشطرنج مفكرًا في الماضي البعيد، يجدان أن عليهما من الضروري القيام بجولة أخيرة من لعبة الشطرنج.