“”بغض النظر إلى أين تذهب سواء إلى عائلة راعية أومجموعة سكن أومدرسة خاصة فإن بينى يتم طردها فوراً، إن الطفلة ذات التسعة أعوام المتمردة هى ما يُطلق عليه فى اللغة الدارجة لمؤسسات رعاية الأحداث “محطمة النظام”، بينما تريد بينى فقط حب وحماية وأن تعيش مرة أخرى مع أمها ولكن الأم تخاف من ابنتها التى لا يمكن توقع تصرفاتها! عندما لم يعد هناك مكان آخر لبينى ولم يعد هناك حل، يحاول ميشا مدرب التعامل مع العنف أن يحررها من سلسلة الغضب والعنف.