في الخمسينات من القرن العشرين في مدينة صغيرة في جورجيا ، وتطلب شابة حامل اسمها أغاثا اللجوء في دير. ما يبدأ لأول مرة كمكان مثالي لإنجاب طفل يتحول إلى طبقة مظلمة حيث يتم إجبار الصمت