في ولاية لوس أنجلوس، يسعى محقق المباحث الفيدرالية “ميتش بريستون” إلى العمل بمفرده منذ فترة طويلة. في حين أن خفير الدوريات “تراي سيلارز” يسعى دوما إلى دخول عالم الفن دون جدوى بدلاً من العمل كشرطي.