تدور قصة الفيلم حول نيمو (جارد ليتو) البالغ من العمر 117 عاما والذي يتأمل في احتمالات الحياة التي كان من الممكن أن يعِشها والتي عاشها بالفعل، ثم يقص حياته من خلال ثلاث قصص وثلاة أعمار وثلاث حيوات مختلفة.