يروي الفيلم القصه الحقيقيه لاختفاء صحفي امريكي كان يعيش مع زوجته في مدينه سنتياجو بشيللي في فتره السبعينيات اثناء الانقلاب العسكري ومحاوله زوجته بث ( سيسي سباسيك ) ووالده ( جاك ليمون ) في العثور عليه . ولكن من خلال رحله بحث مجهده وشاقه يكتشفوا انه قتل بسبب معرفته اسرارا خطيره من قبل المخابرات الامريكيه التي تدخلت في هذا الانقلاب . فيعود الاب و الزوجه لامريكا مقهورين و قد قرورا رفع قضيه ضد الدوله لانها السبب في وفاته و ليعود الصحفي المفقود الي امريكا بعد ذلك في التابوت جثه هامده .