بعد تعرضها للمعاناة في عشوائيات (نيويورك) المليئة بالأمراض والفقر، تسعى المهاجرة الإيطالية (فرانسيس زافير كابريني) لفعل المستحيل في سبيل تأمين حياة كريمة للمئات من الأطفال الأيتام.