تدور أحداث الفيلم في (أوروبا الشرقية) عام 1835، حيث نجد اثنين من الفرسان أحدهما هو الشرطي (كوستاندين)، وابنه، يعبران المناطق القاحلة وسط (والاتشيا) بحثًا عن “العبد الغجري” الذي هرب من سيده النبيل، ويشتبه بوجود علاقة غرامية مع زوجته. بينما يتأمل الابن المناظر والتجارب الجديدة التي يخوضها أثناء رحلتهم