يتبع العمل قصة الصحافية (روث) والتي تُسافر مع والدها (إيدك) الناجي من الهولوكوست إلى بولندا، وبينما يحاول التهرب من المأساة التي وقعت له حينها، يحاول خلق العديد من المواقف الكوميدية لإلهاء نفسه.