في عام 1974 يقرر (صمويل جاكسون) أن يقوم باختطاف طائرة سوف تحلق فوق البيت الأبيض، تنقل الرئيس الأميركي (ريتشارد نيكسون)، واغتياله؛ وذلك نتيجة حالة سيئة يمر بها (جاكسون)؛ حيث يرى أن نيكسون وراء فضيحة ووترجيت الشهيرة، وأنه العدو الكبير والمهدد للحلم الأميركي كما أنه يعاني من عدة مشاكل مع أقاربه.