النجم المشهور إدوارد فوريستر وصل إلى الحضيض، وهو في عمر الثالثة والستون، انتقل إدوارد إلى شقة تيني ويجب عليه البدء من جديد، وسرعان ما عرف مَن أصدقائه الحقيقيين، تعرف على جارته كاترينا التي تُشجعه على الحياة من خلال صداقتها له، إدوارد أدرك أن السبيل الوحيد إلى العودة للقمة هو الإيمان بنفسه.