بعد انتقاله إلى منزل معزول، يختفي يعقوب تايلور دون أن يترك أثرا. بمساعدة اللقطات التي يتركها وراءه ، يحاول أفراد عائلته وأصدقائه والمحقق العثور على إجابات للأحداث الغريبة التي تدور حوله.