في السبعينات، حكم الرئيس بارك كوريا بنظام ديكتاتوري مُستبد أهمل فيها مصالح شعبه وقمع مطالبهم بحقوقهم
وفي ظلّ توتر الأوضاع والعلاقات بين أعضاء مجلسه، ما بين خوف وانتقام وسعي خلف السلطة، تتجلى الرغبات البشرية المبطنة بحب الوطن وتتهاوى أمامها جميع القيم التي نادوا بها. من سيستل سيفه أولاً؟ من سترفرف أعلام نصره أولاً؟ من سيقف في ساحة المعركة أخيرًا؟