في إطار درامي، تدور أحداث الفيلم، حول القصة الحقيقية التي حدثت لآلان بينيت الذي يكتشف في صبيحة إحدى الأيام وجود امرأة عجوز وهى السيدة شيبرد والتي قامت بايقاف شاحنتها المُعطلة التي تعيش فيها أمام بيته لفترة مؤقتة لحين تصليحها، وتمتد هذه الفترة “المؤقتة” لتصبح 15 عامًا.