يلقي الفيلم نظرة على التاريخ المضطرب لبدايات إنشاء وكالة الاستخبارات المركزية من خلال منظور حياة رجل واحد، وهو إدوارد ويلسون (مات ديمون) الذي يقع الاختيار عليه منذ فترة دراسته في جامعة يال، وهو اﻷمر الذي يترك أثره على كل خياراته الحياتية.