مع بداية خريف سنة 1945، يتم نفي خونة الوطن الأم إلى قرية نائية وسط سيبيريا، ومهمتهم هي قطع الأشجار التي تنقل عبر قاطرة البخار القديمة وسط غابات الصنوبر الكثيفة.