نشهد رفيقيّن يلاحقان حلمهما بينما يرفضهما العالم وينكر شغفهما، فيقررا أخيرًا صنع فيلمهما الخاص، والذي كان بمثابة كارثة بسبب لحظات تصويره الغير مقصودة، ثغرات السيناريو، فضلًا عن الأداءات التمثيلية الفقيرة.