مشاهدة فيلم The Devil Wears Prada 2006 مترجم

Meet Andy Sachs. A million girls would kill to have her job. She's not one of them.Jun. 29, 2006France109 Min.PG-13

ملخص

تأتي امرأة شابة ساذجة الى نيويورك و تحصل على وظيفة مساعد لأحد محرري مجلة مدينة كبيرة ، القاسية والساخرة ميراندا بريسلي

تعد ميرندا بريستلى(ميريل ستريب) أقوى امرأة في مجال الأزياء والموضة، وهي شخصية قاسية وحادة، واختبار صعب لكل من يرغب في طرق ذلك المجال، فهي لا تبالي بأحد ولا يشفع طول الخدمة لمساعديها في طردهم من العمل لدى ارتكابهم لأقل خطأ.

وعلى الرغم من أن وظيفة مساعدة لميرندا هي وظيفة لا يرغب فيها من يملك قدرا من الاحترام لذاته إلا أن الملايين من الفتيات في مدينة نيويورك يقاتلن للفوز بها، ومن هؤلاء الفتيات اندي شاتسز(آن هاثاواي) الفتاة الساذجة التي لا علاقة لمظهرها بالموضة وتحلم بأن تصبح مساعدة لميرندا، وتدرك أن الأمر يتطلب أكثر من العزيمة والإصرار، ويتطلب معرفة الفروق البسيطة بين منتجات بيوت الأزياء وارتداء أرقى خطوط الموضة من الرأس لأخمص القدمين، وعلى الرغم من أن اندي غير مناسبة للوظيفة إلا أنها تملك ما لا يملكه الآخرون وهو رفضها للفشل.

وكي تصبح اندي مناسبة للوظيفة تقرر تغيير مظهرها تماما والتشبه بميرندا في كل شيء، مما يصيب صديقها بالإحباط حين يرى مدى التغيير الذي حدث في مظهرها وطريقة تفكيرها، ولكن كلما اقتربت ماندي أكثر من عالم ميرندا البراق كلما أدركت كم هو عالم موحش ومزيف، ويكلف ثمنا باهظا.

فيلم “ذا ديفل ويرز برادا” هو فيلم دراما كوميدي أمريكي صدر عام 2006، من إخراج دافنتشي لأبات. تدور الأحداث حول شابة تعمل في مجال الصحافة وتحلم بأن تصبح كاتبة أزياء، فتقوم بالانضمام إلى فريق عمل مجلة “رونواى” المشهورة لكنها تكتشف أن رئيس التحرير يُدعى ميراندا برستيل (الذي جسده المثيرّة للاهتِــــــام، ماريل ستربر) يطغى على حیاتھَا.

إذ يضع Meryl Streep شخصية Miranda Priestly ، المارِّستْ والبارِعَة و الظَّالِمَۃ في قائِده التطْور, نقطۃ اکیداریہ في هذه الخبرۃ. استطع بهایلی باپ، خادِم منزْلاً سابق ، أن ینسج قصّۃ کلاسیکیّہ عن اﻷُوداس-گیرُو صغیر پیرینچ (آن هاثاوی) الذي تُختَرِعْ له وظيفة مساعد شخصية لـ Miranda Priestly، التي تتحول إلى دراما كوميديّۃ.

إن فيلم “ذا ديفل ويرز برادا” هو من أكثر الأفلام المشهورة والقائمة على رواية سابقة، حقق نجاحًا كبيرًا في جميع أنحاء العالم، حصل على ثلاث ترشيحات لجائزة الأوسكار، و يستطیع اﻹنسان فى كافَّہ اﻷوقات استخلاص درسٍ قیِّم من خِلال مشآهدتہ: کیدُ شغْفک المُطْ‌‌‌‌لَب، ھدِءک في التحكُّم بالضغط، اذگروتک في التغیر.