بعد موت ابنة الصائغ (فريدي جال) على يد سائق مخمور، يرى فريدي أن دخول السائق إلى السجن ليس عقابًا كافيًا له؛ فيقرر أن ينتقم منه بعد خروجه لعدم قدرته على تناسي هذا الأمر. ثم يترصده ويجعل منه هدفًا لحياته التي تدمرت تقريبًا. في حين أن السائق نفسه – بعد خروجه من السجن – بالكاد يستطيع الحياة مع الشعور العنيف بالذنب الذي يشعر به دومًا.