تدور أحداث الفيلم حول فراني (آن هاثاواي) التي تتجه إلى المغرب من أجل الحصول على شهادة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا، إلا أنه يقع لشقيقها هنري (بن روزنفيلد) حادث ويدخل في غيبوبة بعد نقاشها الحاد معه لرغبته في ترك الكلية والاتجاه إلى الغناء؛ وهو الأمر الذي يجعلها تقرر العودة للوطن وهناك تلتقي بالموسيقار جيمس فوستر (جوني فلين) وتتغير لديها الكثير من المفاهيم والمعتقدات.