“(روي) الحُلو الأخير الّذي يُنهى عليه، سئم قليلًا من حالته، فقبل العشاء مع (إميليا) الفاتنة المغُرية،الّتي كانت صديقة أخيه المفقود منذُ أيام، فجأةً على العشاء، يُدرك (روي) أنَّ (إميليا) وأخوها غريب الأطوار، ليس كما بدوا أولًا، فيتفاجئ بما يحدُث”.