سيبيل طبيبة نفسية، في اﻷربعينات من عمرها، تقرر أن تترك عملها في الطب النفسي والتفرغ التام للكاتبة، لمنها تعاني كثيرًا في البحث عن مصدر إلهام، حتى تدخل الممثلة الشابة مارجوت حياتها.