تدور أحداث الفيلم حول فندق فيه ضيوف كل له قصة معينة منهم الرائد المتقاعد ديفيد آنغوس بولاك (ديفيد نيفن) الذي يحاول أن يخفى فضيحة جنسية متورط بها ولكن محاولاته تبؤ بالفشل حيث يكتشف ضيوف الفندق مقالة صحفية تتحدث عن هذه الفضيحة فيطالبون مديرة الفندق بطرده.