جانباً من حياة المركيز الفرنسي (دي صاد)؛ الذي سميت السادية على اسمه، في أثناء حجزه في مصحة عقلية، وكيف كان يعامل معاملة خاصة، ويقدم له النبيذ واللحم، وله خادمة شابة تقوم بتهريب كتاباته ونشرها، لأنها تلامس شيئاً فيها لاتعلم ما هو، مما يثير حفيظة (نابليون)، الذي يرسل طبيباً في العقد الخامس من عمره، عنيد، صلب الرأس، يقوم بابتكار طرق لتعذيب المرضى المختلين عقلياً.