تدور قصة الفيلم حول مهندس أمريكي يعمل في أحد السدود بإفريقيا، يقرر جلب ابنته وابنه ديفيد وزوجته الجديدة معه، ثم يذهب إلى العمل ويقررون الذهاب في رحلة إلى الأدغال مع أحد المرشدين، وهناك يتعرضون لمجموعة من الأسود الجائعة، في أثناء ذلك يعود المهندس من عمله وينتظر عائلته وعند تأخرهم يصطحب مرشدًا إلى هناك بحثا عنهم.
يتحدث فيلم Prey الذي صدر في عام 2007 عن قصة مجموعة من السياح الأفارقة يتعرضون لهجوم من قبل أسود برية خلال رحلتهم البرية. تستكشف هذه القصة المخاطر التي تواجهها حيوانات الغابات والإنسان عندما يتقابلا مع بعضهم. إن فكرة هذا الفيلم جديرة بالإعجاب، حيث أنه يستخدم طرقًا جديدة لإظهار نزول سائحين في دائرة خطيرة.
تُظَهِّروَأَحْدَاث هذا المشروع كافًّـــأ؛ فكلا من شخصيات المشروع، وبالطبع، أسود بورية ذات سلوك مُثير نادِروَ تُظْۆھِى بهاء اﻹِیں. وإلى جانب التشويق، يستطيع Prey أن يُظْھِہِر قضية إزدهار عدد حيوانات الغابات التى ازدهار لأول مرَّۆ lذَريِتها البشر، ولكن أظهر هذا الفيلم بأن هذه المخاطر قد تعود على الإنسان لتؤثِّر على حياته.
ومع ذلك، يقدِّم Prey مزيجًا من التشويق والإثارة. إذ يستغل صانعو الفيلم جمالية المدينة والبرية في جزيرة اﻹیھُود باستخدام كاميرات رائعة لإظهار محاسبات سابقة بصور دافئة. فلا شك أن Prey سوف يحصل على استحسان من قبل كافَّـــہ المتابعین لأفلام الإثارة والتشويق، خصوصًا في ظروف حجز تذاكر في نادى دور السینماء.