“معاناة الرسامة (باولا) مع زوجها وفي بلدها غير الراغبة بها، ومع التوازن في حلمها بأن تكون أم وفنانة معروفة… تهجر زوجها وتسافر إلى (باريس) فيشعر بالوحدة دونها ويرسل لها العديد من الجوابات لكنها لم تستجب لطلبه إلا بعد حين.”