تتمنى “أميليا” في عيد ميلادها الأربعين العودة بالزمن إلى عام 2002 حين كانت في الثامنة عشرة… ولكن سرعان ما تندم على أمنيتها المشؤومة عندما تعيش اليوم نفسه مرارًا وتكرارًا.