مراهق في الثامنة عشر من عمره، وهو أحد كبار التلاميذ اليهود في المدرسة الثانوية بـ(واشنطن). أديسون يرى أنه لا ينعم سوى بالمعاملات السيئة، وخلال سنة تخرجه من المدرسة، نرى ما يتعرض له خلال مواقف شتى؛ بين النكات الهجومية التي تُطلَق عليه، تعامل زملاء دراسته مع المخدرات، إهانات المعلمين، وكذلك معاملة والدة رفيقته.. وأخيرًا يُقتًل زميله، فيبدأ أديسون بالتحقيق في موته.