تدور قصة الفيلم حول الانتصار والغُفران، مُستكشفة جانبي الطبيعة البشرية بتوافقاتهما وتبايناتهما، حيث خيط رفيع يكون هو الفاصل بين الحب والكراهية، وحيث احتمالية تآكل روح البشر وتشوه طبيعتها النقية نتيجة لتأثيرات الشر المختلفة.