بعد الاختفاء الغامض لابنهما، يحاول كل من الزوجين سارة وفيليب أن يتعاملا مع الأمر كل على طريقته الخاصة، فييحاول فيليب الذي يعمل شرطيًا بمدينة نيويورك أن يوجد شكلًا تقليديًا من التعافي لكنه سرعان ما يفقد بوصلته الأخلاقية، أما سارة فتحاول أن تسلك دروبًا غير متوقعة نحو القبول وينتهي بها الأمر بالوقوع في مواقف صعبة.