يرصد الفيلم حياة أسرة مكونة من أم تُدعى بيلي (كريستينا هيندريكس) وابنها؛ حيث يعيشان في بلدة (النهر المفقود). كانت تلك البلدة فيما مضى مكانا مليئا بالسعادة والحب، ولكنها الأن أصبحت بلدة خاوية من أي بصيص للأمل.