في غرفة متداعية بمبنى متهالك يحمل لافتة قديمة
تشير إليه باسم مدرسة المحمدية الابتدائية،
يجلس ١٠ طلبة على مقاعد بالكاد تحتمل ثقل أجسادهم الضئيلة،
قادتهم إلى المكان عزيمة أهاليهم متحدية ما يُقال
عن أن قدر أبناء الفقراء أن يصبحوا عمال وحمالين،
متسلحين بأحلامهم الكبيرة التي عقدوا العزم على تحقيقها
حتى لو اضطروا لإعتلاء قوس قزح للوصول إليها.
عن الرواية الإندونيسية الأكثر مبيعاً عساكر قوس قزح للكاتب آندريا هيراتا.