وقد أمضت الشباب العاملين لأسرة المزارع، وتعرضها للاغتصاب من قبل الأب والابن، الزواج من ابنه الذي يترك لها أرملة سعيدة. وقالت إنها سعيدة لأن الحرب العالمية الأولى قد انتهت