يلتئم شمل عائلة (ماكس) من جديد بعد طول فراق من أجل الاحتفال بالكريسماس، وفي نفس الوقت لا يبالي (ماكس) نفسه بالاحتفال بهذه المناسبة، وعلى إثر الخلافات التي تقع بين العائلة بعد اجتماعها يُطلق سراح وحش الكريسماس المدعو (كرامبس)
يروي الفيلم قصة ماكس (إيمجاي أنتوني) الشاب الذي تجتمع عائلته المفككة معاً في فترة عطلات رأس السنة، ونتيجة تزايد الشجارات بينهم يقرر ماكس عدم الاحتفال بعطلة عيد الميلاد، ما يؤدي إلى إطلاق العنان لغضب «Krampus»، وهو شخصية قديمة تنتمي إلى الفولكلور الأوروبي، فينطلق الجحيم الذي يحوّل كل رموز الكريسماس المعتادة والمحببة إلى وحوش تدب فيها الحياة. حينها فقط تضطر العائلة المنقسمة إلى التماسك معاً، لأنهم يأملون في البقاء على قيد الحياة.[1][2]