عندما يقوم آمر السجن فيشواناث براتاب سينغ بصفع غريمه المجرم الدكتور مايكل دانغ ، لا يدرك أنه أعاد صياغة مستقبله ، فمباشرة بعد تعرض ولديْه وكنته (زوجة ابنه) لإطلاق نار بلا رحمة من قِبل رجال دانغ ؛ يصاب ابنه الأصغر بالشلل ؛ وزوجته روكاني تفقد حبالها الصوتية . والآن بتسمية نفسه دادا ثاكور يعقد سينغ العزم على وضع نهاية لـ دانغ ، ويجند ثلاثة سجناء محكوم عليهم بالإعدام ، وهم بايجو ثاكور ، وجوني/ غينيشوار ، والإرهابي السابق خير الدين كيستي لمساعدته في حربه الخاصة ضد دانغ . ولا يدرك دادا ثاكور أن جيشه المكون من ثلاثة جنود وافقوا على الانضمام إليه حتى يتمكنوا من الاستمتاع بالحرية بعيدا عن السجن ومن موت محتم ينتظرهم .