في مانهاتن، من المعروف أن (آشلي أولبرايت) إمرأة محظوظة وناجحة جدًا في عملها، وعلى العكس (جيك هاردن) مدير سيء الحظ لفرقة موسقى روك، ويحاول الإتصال ب(دامون فيليبس) ليعزز فرقته، لكن دون جدوى، وعندما يلتقي (جيك) ب(آشلي) في حفلة تنكرية، يتبادل معها قبلة، ومعها أيضًا تبادل حظه السيء وأخذ هو الحظ الجيد!.