تستند أحداث الفيلم إلى قصة حقيقية، حيث وكيل مكتب تحقيقات فيدرالية يعمل متخفيًا لعرقلة جهود جماعة إرهابية محلية تصنع قنبلة مدمرة.
تستند أحداث الفيلم إلى قصة حقيقية حيث تدور الأحداث حول شاب نازي يساعد إحدى أخطر الجماعات المحلية المتعصبة المؤمنة بـسيادة البيض لتصنيع قنبلة مدمرة، في أجواءٍ من الآكشن والإثارة، ويحاول محقق في مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي بسرية التصدي للجماعة وعرقلة جهود الشاب النازي في تنفيذ عمليته الإرهابية.[1]