يدخل مايكل مايرز مصحة نفسية وهو في العاشرة من عمره ويهرب بعد أن قضى بها 17 عاما ليبحث عن شقيقته الصغرى لوري، وأي شخص يقع في طريقه فهو معرض للموت.