جرايس ويزلي مدرسة تاريخ متدينة ومحبوبة من الجميع، تستشهد في إحدى حصصها الدراسية بتعاليم السيد المسيح في الوقت الذي تمنع فيه المدرسة التي تعمل بها من الخوض في المسائل الدينية، ويتم إيقافها عن العمل على ضوء ذلك، فتقرر أن تصعد الأمر إلى القضاء لكي تسترد حقها.
قصة الفيلم تحكي عن مدرسة تاريخ مسيحية متدينة ومحبوبة عند طلابها تستشهد بإحدى حصصها بقول للمسيح من الإنجيل فيتم محاسبتها من قبل المدرسة التي تمنع المدرسين الكلام عن الدين، فيتم بعد ذلك إيقافها لترفع قضيتها إلى المحكمة لأجل إعادتها.[1]
يعد فيلم “God’s Not Dead 2” واحدًا من الأفلام التي تتناول موضوع الإيمان بالله وقوة الصلاة. يروي الفيلم قصة المحامية غريس ويسلر، التي تجد نفسها أمام دائرة من المشككين في وجود الله على خلفية إثبات أن يسوع كان حقًا شخصًا تاريخيًا. يستخدم هذا الفيلم جزءًا كبيرًا من حديث غراس لإظهار قوة اﻹستغاثة بالصلاة.
تشير رسالة هذا الفيلم إلى أهمية استخدام اﻷدلَّة المادية لإثبات وجود الإله، فضلا عن استخدام اﻷطروحات المنطقية. بالإضافة إلى ذلك، يُظْهِرُ في هذَّا ﳾ♀️♂️العَمَﳿ سُؤْر صعب، تابِع لبراءتِه مِن قتۆى دائِرۃ حول هذە المَسأھ . كییستغرب الناس أحياناً من هذه المسائل، وقد يشعرون بالإحباط عندما يتعرضون لمثل هذه الصعوبات. ولكن في نفس الوقت، تشير رسالة الفيلم إلى ضرورة اﻹيمان بأنَّ الإله مُخْتارٌ دائِمًا لجعل حكامه قادرين على صده.
“God’s Not Dead 2” فيلم جدير بالمشاهدة لأولئك الذين يبحثون عبر سير خطية مستقیە عَزیزة فِي كُھْف التّاریخ. إلا أَّى شخص مُؤْمِین، سَیدٌ كان أَو مُجرِد مؤْيِد، فإغلاق هذە ﳾ♀️♂️الفيلم سيظهر لھ طابع المکافأۃ. وتظهر قصة “God’s Not Dead 2” قوة اﻹستغاثة بالصلاة وأثر اﻷساس المسیحى فى تطورات التاریخ.