في إبريل عام 1945 حينما كان الحلفاء يضعون لمساتهم الأخيرة على مسرح الأحداث الأوروبية، كان الخبير الحربي الرقيب واردادي (براد بيت) – وتحت قيادته طاقم من خمسة جنود – يقود دبابة من طراز (شيرمان) في مهمةانتحارية خلف خطوط العدو
تقع أحداثه خلال الشهر الأخير في المسرح الأوروبي للحرب العالمية الثانية في أبريل 1945. حيث يقوم الحلفاء بآخر هجوم لهم إلى داخل ألمانيا النازية. الرقيب المخضرم واردادي في الوحدة المدرعة الثانية بالجيش الأمريكي يقود دبابة إم 4 شيرمان تدعى «غضب» وطاقمها المؤلف من 5 أفراد في مهمة مميتة خلف خطوط العدو.