(ويليام فوستر) مهندس عاطل عن العمل كان يعمل في الصناعات الدفاعية؛ حيث إنه يلتقي ببائع في أحد المتاجر يدفعه إلى تدمير مخزون المحل بمضرب بيسبول بعد تغلبه على الموظف وطرحه أرضا وسرعان ما يجد نفسه وسط عالم العصابات، فيضطر إلى التعامل مع إحدى العصابات الإجرامية عن طريق الهجوم عليهم من الخلف في غفلة منهم ودفعهم إلى الفرار هربا منه، وعندما يحاول أفراد العصابة الانتقام، ينتهي بهم الحال بتدمير سيارتهم ويقوم (ويليام) بأخذ حقيبتهم المليئة بالأسلحة النارية، حتي يبدأ شرطي متقاعد في مطاردته.