ثم أصبح الغني (فاسوديفا) يحتقر الفقير (شيفا كومار)، الغني أكمل تعليمه، والفقير لم يكمل، وعَمل عند (فاسوديفا)، حتى أنجب طفلًا، فأعتمد أعتمادًا كليًا على أن ابنه سيعوض ما فشل عنه هو بسبب ظروفه، ظلّ يصرف عليه ويضع به آمالًا لكي يُصبح في منصب صديقه الذي يذّله بغناه، لكن لسوء الحظ ابنه خيب آماله بالكامل، لم يكن يُحب التعليم، بل والأسوأ كان عاطلًا وسكّيرًا، حتى امسكت به الشرطة، حينذاك انقلبت القصة رأسًا على عقب.”.